القرأن الكريمكتب ومخطوطات

القران الكريم في حياة الآل والأصحاب

إن علم القرآن العظيم هو أرفع العلوم قدرا، وأجلها خطرا، وأعظمها أجرا، وأشرفها ذكرا، وأحق ما صرفت إلى علمه العناية، وبلغت في معرفته الغاية ما كان لله في العلم به رضا، وللعالم به إلى سبيل الرشاد هدى، وإن أجمع ذلك لباغيه كتاب الله الذي لا ريب فيه، وتنزيله الذي لا مرية فيه، الفائز بجزيل الذخر وسنى الأجر تاليه، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد.
وإن أول من أدرك أهمية القرآن في حياة المؤمن آل رسول الله وأصحابه، وهم أهل الكتاب حقا، وهذا الكتاب يبين منزلة القرآن الكريم في حياة الآل والأصحاب

لقراءة الكتاب اضغط هنا

القران الكريم في حياة الآل والأصحاب